|
آخر تحديث 17 يونيو, 2020 1:17 ص
محافظة المندق في اسوء حالها الخدمي.

محافظة المندق في اسوء حالها الخدمي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقه اننا نستغرب كيف كنا وكيف اصبحنا. خاصة في هذا الوقت. تعجبنا كثيراً من سوء. وفشل القطاعات الخدمية بعدما كانت في الاعوام الماضية. افضل بكثير مما نحن فيه الان
شبكات الاتصلات والانترنت. فشل ذريع
الكهرباء تسجل اكثر من مره حالات انقطاع. دون اشعار اهالي المنطقة مما تسبب ذلك بتلف اجهزتهم الكهربائية. . والمستفيد. الاجنبي والخاسر نحن البسطاء
ايضاً انقطاع. ظخ شبكة المياه دون معرفة الاسباب . واصبحنا. في ضيقة من امرنا. بعد اعتمادنا على شبكة المياه المزعومة والفاشلة جداً لا احد يجامل على حساب الخدمة المقدمة ومن يقول ان كلامي غير صحيح عليه بمراجعة الصحه النفسية لانه لايريد الا مجاملة المسؤلين في محافظة المندق. سنشكو هم الى الله اولاً ثم الى. اميرنا المحبوب. الأمير الدكتور حسام بن سعود. لينظر. لنا بعين اللطف والمحبة. كما عودنا سموه دائماً في متابعة احتياجات المنطقة. . الجهات المعنيه. الخدميه بمحافظة المندق لم. تسعى لحل تلك المشاكل التي تتكرر كل عام وكذلك نتمنى من محافظ محافظة المندق بذل الجهد والمتابعه لحل هذه الظاهره. التي تجعلنا. نردد ان المنطقة لم تفي بما يحقق رضا ساكني هذه المحافظه المفارقات كثيره
سوق الخظار يسيطر عليه العمالة المصرية محلات الفرش يسيطر عليها افغاني واحد ومعروف والغريب في الأمر ان السعر غالي.
مخابز لاتزال تعرض امامك اكياس البلاستيك. وتخفي الأكياس الورقية والتي امرت بها وزارة الصحة
لاتزال العمالة تسيطر على المحلات الغذائية ولم اشاهد. كاشير او موظف سعودي .
رسالتي الى كل من يسأل لماذ تزداد الهجرة من دخل المنطقة الى خارجها. كان حديثي مع احد المسؤولين في محافظة المندق قبل اشهر معدوده ان الهجرة من المنطقة في ازدياد وتدولنا الحديث بان القطاع الخدمي لايزال السبب في ذلك. ولم يرتقي. الى المطلوب والذي يتمناه. امير المنطقه..
تغريده حيال الموضع
https://twitter.com/al6weelll/status/1273009527584174081?s=21
. الطويل.
تعليق واحد على “محافظة المندق في اسوء حالها الخدمي. ”
د | ن | ث | أرب | خ | ج | س |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقال جميل وكل ما كتبته واقعي